مصر الى اين سيدى الرئيس

سعد الحداد لما يحل محل وزير الخارجيه وزيارته للدول ذات العلاقات التجاريه امريكا والصين والهند وحتى روسيا لم ينجح فى صفقات القمح والدفع بالاجل ولم ينجح فى حل مشاكل المصريين بالامارات التى حلها شيخ الازهر فى زياره 24 للامارات ولما قطر تعطينا قروض بالاجل وصلت لفوق ال20 مليار جنيه حاليا ماذا سنعمل فى يوم تطالبنا قطر برد هذه المبالغ الا تنظر الى قناة السويس بايحاء من امريكا لكسر قوة مصر بعد انهيار قوه العراق وسوريا كقوى عربية ولما نصل الى مانصل اليه فى قضايا مياه النيل فاشتكى الاثيوبيين ان من يزوروهم للتفاوض فى كل مره ليس نفس الشخصيات فى كل مره وانهم ليسوا دارسين لتاريخ نهر النيل واتفاقيات الشراكه مع دول حوض النيل فاين وزير الرى من هذا كله … ماذا فعل الشاطر غير شراء كل محلات السوبر ماركت الكبرى بل قريبا يفضح مصطفى بكرى الشاطر فى ضغط الشاطر على اصحاب المصانع الكبرى لشراء مصانعم والا يدفع ك صاحب مصنع 150 مليون جنيه كدية ومصطفى بكرى اعلن ان لديه مستندات ل 3 مصانع دفع احدهم 127 مليون واخر 720 واخر 70 مليون جنيه لكى يستمر انتاج مصانعهم …. ثم لو تكلمنا عن العريان وتصريحاته المتناقضه بومبا حدث ولا حرج لذلك طول ما مرسى تابع لحزب الحريه والعدالة والاخوان فهو فى ورطه كبيرة وكابوس سيقضى عليه كرئيس من تحت الطاعة العمياء للمرشد والكتاتنى والبلتاجى وحجازى وحسان عاصم عبد الماجد كله شلة زى قلتها ..ينقص مرسى الحنكة والدهاء السياسى فى القضاء على الفساد فى محيط من حوله اولا ثم من بعد بقايا نظام حكم مبارك ….ثم الم نجد تناقض فى استبدال سيارات القصر الرئاسى وصرف 150 مليون جنيه وطلب زوجته بناء حمام سباحه ب 12 مليون جنيه داخل القصر نبعد عن الرادعة وصباحى وابو الفتوح وغيرهم وننظر لللاقتصادين واصحاب الضمير للنهوض بالبلد فياريت من اتحادهم للخروج من الازمة ويرتضوا بالظهور الاعلامى ليعرفهم الناس والامثلة كثيرة لكنهم ليسوا منضمين لا لهولاء ولا لهولاء المسائلة فى التعاون والالفة بين القاعدة العريضة من الشعب للاحياء الضمير لتنظف البلد لان مصر ليست مرتطة لاحزب زائل ولا اسماء غير باقية فهى ام الدنيا ومازلنا اعرق حضارات العالم وياريت ننظر لهذه النقطة باهتمام مصر ليست الا ملتقى القارات ومطمع كل دول العالم فى الة انهيارها ..اللهم التاريخ يشهد على الكبوات التى مرت بها مصر وبقيت شامخة بفضل دعاء المؤمنين الحريصين على تراب مصر من الضياع والانهيار فلا سقوط لمصر ودائما مصر بخير رغم انف الحاقدين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *