أخبار عاجلة

مبادرة ملك ولفتة كريمة من قائد عظيم

بعد انتصار اكتوبر ٧٣ قام الأمير أحمد فؤاد أو الملك أحمد فؤاد حسب التسلسل العائلي ابن الملك فاروق ، قام بإرسال خطاب تهنئه جميل الى الرئيس السادات و معه شيك بألف دولار مساهمة منه و من اخوته في الحرب و رد عليه الرئيس السادات بمبادرة أجمل كأب لجميع المصريين و أعاد له و لأسرته جميعا الجنسية المصرية و أرسل لهم جوازات سفر دبلوماسية و دعاه الرئيس السادات الى مصر و كرمه و كانت زوجته حاملا فأنجبت ابنها في نفس المستشفى الذي انجبت فيه الملكه ناريمان ابنها الملك أحمد فؤاد و سلمه الرئيس السادات سيف والده هدية و رحب به أكبر ترحيب .. كانت مبادرة جميله من مواطن مصري في الاول و الآخر و لفته كريمه من زعيم عظيم و منصف.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *