أخبار عاجلة

أنباء عن ترشيح أحد شباب أسيوط لمنصب نائب وزير أو مساعداً لمحافظ أسيوط القادم

 

ترددت أنباء  بأسيوط عن ترشيح المتحدث الإعلامى لإتحاد شباب الثورة  بأسيوط عقيل اسماعيل عقيل لمنصب نائب أو مساعد وزير فى الحكومة الحالية أو مساعداً لمحافظ أسيوط القادم .

فيما أكدت مصادر أن الترشيح جاء لدوره المجتمعى والتنموى والخدمى والسياسى الملموس بأسيوط  ،  الكاملة بجميع مشكلات أهالى أسيوط خاصة فى القرى والمراكز ولدوره فى وضع أسيوط على خارطة التطوع العربى والدولى  .

والجدير بالذكر أن المرشح هو محاسب بشركة النيل لتسويق البترول والمتحدث الرسمى لإتحاد شباب الثورة بأسيوط ، وعضو إتحاد شباب البدارى ، وقيادى بشباب الوفد ، وعضوا لاحدى الجمعيات المصرية للعمل التطوعى والذى لها دور عربى  ودولى .

شارك عقيل فى العديد من الأعمال التطوعية والخدمية بمحافظة أسيوط خلال الفترة المؤخر فى وقت إنشغلت فيه العديد من التيارات السياسية والإسلامية عن خدمة المواطنين بأسيوط ، فقد شارك فى زيارات متعددة لأهالى وأمهات شهداء حادث قطار أسيوط ، محاولاً وصيل صوت البسطاء من الأهالى إلى المسئولين بمحافظة أسيوط ورئاسة الوزراء عن طريق اتحاد شباب الثورة ، كما أنه أول من تقدم بالعديد – بمعاونة شباب الإتحاد بأسيوط – من المشروعات الخدمية لأسيوط ووضعها على الخارطة بدلاً من تهميشها ، ساعياً إلى أن يكون الصعيد محط أنظار الدولة بعد تهميشه قروناً عديدة ، شارك فى الأعمال الخيرية حتى أنه كان من أوائل الشباب الذين شاركوا أطفال الفقراء فرحة الأعياد بتوصيل الهدايا العينة والمادية من خلال زياراته المتكرره وأعضاء الإتحاد إلى العديد من القرى والنجوع ، بالإضافة إلى مشاركاته فى العديد من القوافل الطبية والصحية فى أغلب قرى أسيوط ، كما أنه قد عمل متطوعاً على محاربة الفساد بشتى الطرق ومحاربة التقاعس الوظيفى فى العديد من المؤسسات الحكومية ، عن طريق مبادراته بالأعمال التطوعية كمبادرة تغطية أسلاك الكهرباء بأعمد شوارع أسيوط حماية للأطفال من الصعق الكهربائى . كما أنه مثل الصعيد فى العديد من المؤتمرات التطوعية بجامعة الدول العربية كأول متطوع فى أسيوط

فيما أشارات بعض الإستفتاءات الشبابية والمشاورات عن الإرتياح الشديد والرضا عن تقليد المتطوع المشهور عقيل إسماعيل أحدى المناصب القيادية بالمحافظة نظراً لقربه وتواصله مع الشارع الأسيوطى .

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *